فتيات كتومات وأصدقاء غير مناسبين.. طلبات الأمير أندرو الخاصة من ابستين

دوت مصر 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

كشفت أحدث الوثائق من ملفات ابستين أن شقيق الملك تشارلز الأمير أندرو المعروف الأن بـ أندرو ماونتباتن ويندسور طلب من جيسلين ماكسويل صديقة جيفري ابستين الممول المدان بجرائم جنسية، ترتيب لقاءات مع أصدقاء من نوع خاص، بينما كانت الأخيرة تبحث له عن فتيات ودودات متكمات ومرحات.

 

 

 

وتشمل أكبر مجموعة من الملفات التى تم الكشف عنها حتى الآن والمتعلقة بالممول والمدان بالاعتداء الجنسي على الأطفال رسائل بريد إلكتروني باسم أ تتضمن رسائل مفصلة متبادلة مع ماكسويل، ويبدو أن كاتبها هو أندرو، ووفقا لصحيفة الجارديان، الرسائل التي تعود إلى عامي 2001 و2002، تلقي مزيدًا من الضوء على العلاقة بين الأمير السابق وإبستين، والتي تخضع للتدقيق منذ ظهورها عام 2011.

 

 

 

وتظهر الملفات أن مكتب التحقيقات الفيدرالي سعى لاستجواب ماونتباتن-ويندسور بشأن صلاته بملياردير آخر مدان بالاعتداء الجنسي، وهو بيتر نايجارد، وفي أكتوبر صرح ماونتباتن-ويندسور بشأن الادعاءات المتعلقة بعلاقته بإبستين قائلاً: أنفي بشدة الاتهامات الموجهة إلي

 

 

 

ومن بين المعلومات الهامة الأخرى التي كشفت عنها وزارة العدل الأمريكية رسائل بريد إلكتروني تشير إلى أن شرطة العاصمة البريطانية تواصلت مع مكتب التحقيقات الفيدرالي الشهر الماضي للاستفسار عما إذا كانت هناك أي تحقيقات جارية تتعلق بعلاقة الأمير السابق.

 

 

 

وبحسب التقرير يعيش ماونتباتن-ويندسور الأمير أندرو سابقا حياة منعزلة إلى حد كبير منذ أن كشف في أكتوبر عن نيته تجريده من ألقابه الملكية وإجباره على مغادرة منزله في رويال لودج في وندسور، ويلاحقه اتهامات بشأن علاقته بإبستين منذ عام 2011

 

 

 

من بين أحدث ملفات إبستين، توجد مراسلات بريد إلكتروني جرت عامي 2001 و2002 بين ماكسويل، التي تقضي حاليًا عقوبة سجن لمدة 20 عامًا بتهمة الاتجار بالجنس، ومراسل يظهر في سلسلة الرسائل باسم الرجل الخفي، ويوقع باسم أ، ويدعي أنه يكتب من بالمورال، المقر الملكي في المرتفعات الاسكتلندية.

 

 

 

يقول أ في إحدى رسائله إلى ماكسويل بتاريخ 16 أغسطس 2001: هل وجدت لي بعض الأصدقاء غير المناسبين؟ وردت ماكسويل في اليوم التالي قائلةً: أنا آسفة جدًا لخيبة أملك. مع ذلك، لا بد من قول الحقيقة. لم أجد سوى أصدقاء مناسبين، وتتضمن المراسلات نفسها إشارات من أ إلى مغادرته البحرية الملكية في ذلك العام، في إشارة واضحة إلى مغادرة الأمير أندرو للبحرية الملكية كما تشير إلى وفاة الخادم الشخصي الذي خدمه منذ صغره في أغسطس 2001.

 

أخبار ذات صلة

0 تعليق